انطلاقا من الهدف الأساسي لليوم العالمي للغة الأم “تعزيز الوعي بالتنوع اللغوي والثقافي”
أنجزت اليوم الاثنين جلسة حوارية من تنظيم المنظمة الليبية للغات والترجمة، وتم مناقشة:
الفرق بين مفهوم اللغة الأم واللغة الرسمية
اللغة العربية والتعليم
مفهوم اللغة المحلية
اللغات المستخدمة في ليبيا.
تحدّث في الحوارية أعضاء من منظمة صالون الثقافة التباوية
والأستاذة أماني خطاب باحثة لغوية (عن اللغات المحلية)
والكاتب معاذ الحمري ( عن اللغة العربية واستخدامها في المجال الأدبي)
والأستاذة سهام احميد عن مفهوم اللغة الأم والرسمية واللغة المحلية
بحضور عدد من الباحثين والمهتمين باللغة العربية واللغات المحلية الليبية.
بمقر إدارة التدريب بمجمع ليبيا الدراسات المتقدمة – #بنغازي
“يتعرض التنوّع اللغوي إلى تهديد متزايد في ظل اندثار عدد أكبر من اللّغات. ولا يحصل 40% من سكان العالم على التعليم بلغة يتحدثون بها أو يفهموها. ولكن، ثمّة تقدّم ملموس في إطار التعليم المتعدد اللغات القائم على اللغة الأم، وما يقترن به من فهم متزايد لما يمثله من أهمية، ولا سيما في مرحلة التعليم قبل المدرسة، فضلاً عن تزايد الالتزام بتطويره في الحياة العامة.” اليونسكو